السلوك الاجتماعي الإيجابي

المقال التالي منسوخ من موقع https://stringfixer.com/ar/Prosocial_behavior 

 بناء على رخصة CC0  للمحتوى الإليكتروني الغير محدد المصدر

--------------------------------------------------------------------------------

السلوك الاجتماعي ، أو القصد من إفادة الآخرين ، [1] هو سلوك اجتماعي "يفيد الأشخاص الآخرين أو المجتمع ككل" ، [2] "مثل المساعدة والمشاركة والتبرع والتعاون والتطوع" . [3] الالتزام بالقواعد والامتثال للسلوكيات المقبولة اجتماعيًا (مثل التوقف عند علامة "قف" أو الدفع مقابل مشتريات البقالة) تعتبر أيضًا من السلوكيات الاجتماعية الإيجابية. [4] قد يكون الدافع وراء هذه الإجراءات هو التعاطف والاهتمام برفاهية وحقوق الآخرين ، [5] بالإضافة إلى الاهتمامات الأنانية أو العملية ، مثل الوضع الاجتماعي للفرد أو سمعته ، والأمل في المعاملة بالمثل المباشرة أو غير المباشرة، أو الالتزام بنظام العدالة المتصور. [1] قد يكون الدافع أيضًا هو الإيثار ، على الرغم من أن وجود الإيثار الخالص أمر متنازع عليه إلى حد ما ، وقد جادل البعض بأن هذا يقع في نطاق النقاش الفلسفي وليس النفسي. [6] تشير الدلائل إلى أن الاشتراكية المؤيدة لها دور مركزي في رفاهية المجموعات الاجتماعية عبر مجموعة من المقاييس ، بما في ذلك المدارس. يمكن أن يكون للسلوك الإيجابي في الفصل تأثير كبير على دافع الطالب للتعلم والمساهمات في الفصل الدراسي والمجتمع الأكبر. [7] [8] في مكان العمل ، يمكن أن يكون للسلوك الاجتماعي الإيجابي تأثير كبير على السلامة النفسية للفريق ، بالإضافة إلى التأثيرات الإيجابية غير المباشرة على السلوكيات المساعدة للموظفين وأداء المهام. [9] التعاطف هو دافع قوي في إثارة السلوك الاجتماعي الإيجابي ، وله جذور تطورية عميقة. [10] [11]

يعزز السلوك الاجتماعي الإيجابي الصفات الإيجابية التي تعود بالفائدة على الأطفال والمجتمع. يساعد العديد من الوظائف المفيدة من خلال تحسين إنتاج أي دوري ونطاقه التنظيمي. [12] يستخدم علماء النفس التطوريون نظريات مثل نظرية اختيار الأقارب واللياقة الشاملة كتفسير لسبب انتقال الميول السلوكية الاجتماعية الإيجابية عبر الأجيال ، وفقًا للياقة التطورية التي أظهرها أولئك الذين شاركوا في الأعمال الاجتماعية الإيجابية. [13] قد يتطلب تشجيع السلوك الاجتماعي الإيجابي أيضًا تقليل أو القضاء على السلوكيات الاجتماعية غير المرغوب فيها. [8]

على الرغم من أن مصطلح "السلوك الاجتماعي الإيجابي" غالبًا ما يرتبط بتطوير سمات مرغوبة لدى الأطفال ، [14] [15] فقد نمت الأدبيات حول هذا الموضوع منذ أواخر الثمانينيات لتشمل سلوكيات البالغين أيضًا. [16] نما مصطلح "اجتماعي مؤيد" إلى حركة عالمية ، [17] [18] باستخدام العلوم التطورية [19] لخلق تغييرات اجتماعية مؤيدة للعالم الحقيقي من مجموعات العمل [20] إلى ثقافتنا بأكملها. [21]

أصل المصطلح

وفقًا للباحث في علم النفس سي. دانيال باتسون ، فإن المصطلح "ابتكره علماء الاجتماع كمضاد لكلمة معاد للمجتمع". [22]

المعاملة بالمثل مقابل الإيثار في التحفيز

أنقى أشكال السلوك الاجتماعي الإيجابي مدفوعة بالإيثار ، وهو مصلحة غير أنانية في مساعدة شخص آخر. وفقًا لسانتروك ، [23] الظروف التي من المرجح أن تثير الإيثار هي التعاطف مع الفرد المحتاج ، أو العلاقة الوثيقة بين المتبرع والمتلقي. ومع ذلك ، فإن العديد من السلوكيات الاجتماعية الإيجابية التي تبدو الإيثار هي في الواقع مدفوعة بمعيار المعاملة بالمثل ، وهو الالتزام برد الجميل مقابل معروف. يشعر الناس بالذنب عندما لا يردون بالمثل وقد يشعرون بالغضب عندما لا يرد شخص آخر بالمثل. يشير الإيثار المتبادل إلى أن "هذه المساعدة مدفوعة بميل وراثي". [24] وبالتالي فإن بعض المهنيين يجادلون بأن الإيثار قد لا يكون موجودًا ، ويتم تحفيزهم تمامًا من خلال المعاملة بالمثل. [25] إما المعاملة بالمثل أو الإيثار قد يحفز العديد من السلوكيات الاجتماعية الإيجابية الهامة ، بما في ذلك المشاركة. [23]

العوامل الظرفية والفردية

يتم التوسط في السلوك الإيجابي من خلال كل من العوامل الظرفية والفردية.

عوامل ظرفية

أحد أكثر عوامل الموقف شيوعًا هو حدوث تأثير المتفرج . تأثير المتفرج هو ظاهرة تقل احتمالية مساعدة الفرد عندما يتواجد المتفرجون السلبيون في موقف حرج. على سبيل المثال ، عندما يسقط شخص ما كومة من الأوراق على رصيف مزدحم ، فمن المرجح أن يستمر معظم الناس في المرور به. يمكن توسيع هذا المثال ليشمل حتى المواقف الأكثر إلحاحًا ، مثل حادث سيارة أو كارثة طبيعية.

لاحظ نموذج قرار تدخل المتفرج أن ما إذا كان الفرد يقدم المساعدة في موقف ما يعتمد على تحليلهم للموقف. سينظر الفرد فيما إذا كان الموقف يتطلب مساعدته أم لا ، وما إذا كانت المساعدة هي مسؤولية الفرد ، وكيفية المساعدة. [26]

يصف هذا النموذج ، الذي اقترحه لاتاني ودارلي ، [27] خمسة أشياء يجب أن تحدث حتى يتدخل الشخص:

لاحظ الوضع

فسرها على أنها حالة طارئة.

تنمية مشاعر المسؤولية.

اعتقد أن لديهم مهارات للنجاح.

توصل إلى قرار واع للمساعدة.

عدد الأفراد الموجودين في الموقف الذي يحتاجون إلى المساعدة هو أيضًا عامل وسيط في قرار الشخص بتقديم المساعدة ، حيث كلما زاد عدد الأفراد ، قل احتمال قيام فرد معين بتقديم المساعدة بسبب انخفاض المسؤولية الشخصية المتصورة. [26] يُعرف هذا بنشر المسؤولية ، حيث يتم تقسيم المسؤولية التي يشعر بها الفرد تجاه الشخص (الأشخاص) المحتاج على عدد المتفرجين. هناك عامل آخر يلعب دوره وهو التخوف من التقييم ، والذي يشير ببساطة إلى الخوف من الحكم عليه من قبل المتفرجين الآخرين. أخيرًا ، قد يؤدي الجهل التعددي أيضًا إلى عدم تدخل شخص ما. يشير هذا إلى الاعتماد على رد فعل الآخرين ، قبل الرد بنفسك.

بالإضافة إلى ذلك ، أشار Piliavin وآخرون (1981) إلى أنه من المرجح أن يزيد الأفراد من مكافآتهم وتقليل تكاليفهم عند تحديد ما إذا كانوا سيقدمون المساعدة أم لا في موقف ما - أي أن الناس لديهم دوافع ذاتية عقلانية. من المرجح أن يحدث السلوك الإيجابي إذا كانت تكلفة المساعدة منخفضة (أي الحد الأدنى من الوقت ، أو الحد الأدنى من الجهد) ، إذا كانت المساعدة ستفيد بالفعل الفرد الذي يقدم المساعدة بطريقة ما ، وإذا كانت مكافآت تقديم المساعدة كبيرة. إذا كان من مصلحة الفرد المساعدة ، فمن المرجح أن يفعل ذلك ، خاصة إذا كانت تكلفة عدم تقديم المساعدة كبيرة. [28]

يميل الناس أيضًا إلى مساعدة من هم في مجموعتهم الاجتماعية ، أو "في مجموعتهم". مع الشعور بالهوية المشتركة مع الفرد الذي يحتاج إلى المساعدة ، من المرجح أن يقدم المؤثر المساعدة ، على أساس أن الشخص يخصص المزيد من الوقت والطاقة لمساعدة السلوك داخل الأفراد من مجموعتهم. يؤدي تصنيف فرد آخر على أنه عضو في "مجموعة" إلى مزيد من مشاعر التقارب ، والإثارة العاطفية ، والشعور المتزايد بالمسؤولية الشخصية عن رفاهية الآخر ، وكل ذلك يزيد من الدافع للتصرف اجتماعيًا. [28]

وجد الباحثون أيضًا أن الاستبعاد الاجتماعي يقلل من احتمالية حدوث سلوك اجتماعي إيجابي. في سلسلة من سبع تجارب أجراها Twenge وآخرون (2007) ، تلاعب الباحثون بالاندماج الاجتماعي أو الاستبعاد من خلال إخبار المشاركين في البحث أن المشاركين الآخرين قد استبعدوهم عن قصد ، أو أنهم ربما ينتهي بهم الأمر بمفردهم في وقت لاحق من الحياة. وجدوا أن هذا الاستبعاد الاجتماعي الأولي تسبب في انخفاض السلوك الاجتماعي الإيجابي بشكل ملحوظ ، مشيرين إلى أن "الأشخاص المستبعدين اجتماعيًا تبرعوا بأموال أقل لصندوق طلابي ، ولم يكونوا مستعدين للتطوع لإجراء مزيد من التجارب المعملية ، وكانوا أقل فائدة بعد وقوع حادث مؤسف ، وتعاونوا بشكل أقل في مجموعة مختلطة. - لعبة حركية مع طالب آخر ". [29] يُعتقد أن هذا التأثير يرجع إلى حقيقة أن السلوك الاجتماعي الإيجابي ، مرة أخرى ، يحفزه الشعور بالمسؤولية في رعاية ومشاركة الموارد مع أعضاء المجموعة الخاصة.

العوامل الفردية

يمكن إجبار الأفراد على التصرف اجتماعيًا بناءً على التعلم والتنشئة الاجتماعية أثناء الطفولة. يعزز التكييف الفعال والتعلم الاجتماعي بشكل إيجابي الحالات المنفصلة للسلوكيات الاجتماعية الإيجابية. ترتبط القدرات المعرفية مثل الذكاء على سبيل المثال دائمًا تقريبًا بالميول الاجتماعية الإيجابية. [30] ولذلك فإن مهارات المساعدة والدافع المعتاد لمساعدة الآخرين يتم إضفاء الطابع الاجتماعي عليها ، ويتم تعزيزها عندما يفهم الأطفال لماذا يجب استخدام مهارات المساعدة لمساعدة الآخرين من حولهم. [31]

كما تحفز المعايير والمثل الاجتماعية والفردية الأفراد على الانخراط في السلوك الاجتماعي الإيجابي. قواعد المسؤولية الاجتماعية ، وقواعد المعاملة بالمثل الاجتماعية تعزز أولئك الذين يتصرفون اجتماعيًا. على سبيل المثال ، ضع في اعتبارك الطفل الذي يتم تعزيزه بشكل إيجابي "للمشاركة" خلال سنوات طفولته المبكرة. [32] عندما يتصرف الأفراد بطريقة اجتماعية إيجابية ، فإن الأفراد يعززون ويحافظون على صورهم الذاتية الإيجابية أو مُثلهم الشخصية ، بالإضافة إلى المساعدة في تلبية احتياجاتهم الشخصية. [33] العلاقة بين حالة المساعد والميول المساعدة تقتصر إلى حد كبير على العلاقة بين من يشارك في الموقف. [34]

الاستثارة العاطفية هي حافز مهم إضافي للسلوك الاجتماعي الإيجابي بشكل عام. يفحص نموذج باتسون (1987) للتعاطف والإيثار المكون العاطفي والتحفيزي للسلوك الاجتماعي الإيجابي. يزيد الشعور بالتعاطف مع الفرد الذي يحتاج إلى المساعدة من احتمالية تقديم المساعدة. يسمى هذا التعاطف "الاهتمام الوجداني" بالفرد الآخر ، ويتميز بمشاعر الرقة والرحمة والتعاطف. [35]

يُعتقد أن التوافق هو السمة الشخصية الأكثر ارتباطًا بالدوافع الاجتماعية الكامنة. يمكن تعريف الأفكار والمشاعر الاجتماعية على أنها إحساس بالمسؤولية تجاه الأفراد الآخرين ، واحتمال أكبر لتجربة التعاطف ("التعاطف الموجه نحو الآخر") على حد سواء بشكل عاطفي (عاطفي) وإدراكي. ترتبط هذه الأفكار والمشاعر الاجتماعية الإيجابية بالتعاطف السلوكي والتوافق السلوكي. [36] [37]

عوامل اخرى

بالإضافة إلى العوامل الظرفية والفردية ، هناك بعض الخصائص الفئوية التي يمكن أن تؤثر على السلوك الاجتماعي الإيجابي. أشارت العديد من الدراسات إلى وجود علاقة إيجابية بين السلوك الاجتماعي الإيجابي والدين. [38] [39] [40] بالإضافة إلى ذلك ، قد تكون هناك اختلافات بين الجنسين في السلوك الاجتماعي الإيجابي ، خاصة مع انتقال الشباب إلى مرحلة المراهقة. [41] تشير الأبحاث إلى أنه بينما ينخرط كل من النساء والرجال في السلوكيات الاجتماعية الإيجابية ، تميل النساء إلى الانخراط في سلوكيات اجتماعية إيجابية أكثر مجتمعية وعلائقية بينما يميل الرجال إلى الانخراط في سلوكيات اجتماعية إيجابية أكثر فاعلية. [42] بحثت دراسة حديثة عن العطاء الخيري في مكان العمل في دور كل من الجنس والعرق. أظهرت النتائج أن النساء أعطوا أكثر بكثير من الرجال ، وأن القوقازيين أعطوا أكثر بكثير من مجموعات الأقليات. ومع ذلك ، فإن النسبة المئوية لأفراد الأقليات في مكان العمل كانت مرتبطة بشكل إيجابي بالعطاء الخيري في مكان العمل من قبل الأقليات. [43] الثقافة والجنس والدين عوامل مهمة يجب مراعاتها في فهم السلوك الاجتماعي الإيجابي على مستوى الفرد والجماعة.

في مرحلة الطفولة حتى المراهقة المبكرة

غالبًا ما يبدأ السلوك الاجتماعي في مرحلة الطفولة بأسئلة تتعلق بالمشاركة والإنصاف. من سن 12 إلى 18 شهرًا ، يبدأ الأطفال في إظهار سلوك اجتماعي إيجابي في تقديم ألعابهم وإعطائها لوالديهم ، دون تشجيع أو تعزيز الثناء. [44] يستمر تطور السلوك الاجتماعي الإيجابي طوال العام الثاني من الحياة ، حيث يبدأ الأطفال في اكتساب فهم أخلاقي للعالم. [45] نظرًا لأهمية طاعة المعايير المجتمعية ، تزداد قدرة الأطفال على إظهار السلوك الاجتماعي الإيجابي ، مع زيادة حدوث وتنوع هذه السلوكيات مع تقدم العمر والنضج المعرفي. [44] [45] [1] [46] ما هو مهم من الناحية التنموية هو أن الطفل قد طور اعتقادًا بأن المشاركة جزء إلزامي من العلاقة الاجتماعية وتنطوي على مسألة الصواب والخطأ. [5] لذلك ، بينما ينتقل الأطفال خلال مرحلة الطفولة ، يتغير منطقهم من كونه مذهبًا للمتعة وموجهاً نحو الاحتياجات إلى أن يصبح أكثر اهتمامًا بالموافقة وأكثر انخراطًا في الأشكال المعرفية المعقدة لأخذ المنظور والتفكير التبادلي. [47] بالإضافة إلى ذلك ، يتركز السلوك الاجتماعي الإيجابي للأطفال عادة حول الاهتمام بالأصدقاء والاهتمام بالموافقة ، بينما يبدأ المراهقون في تطوير التفكير الذي يهتم أكثر بالمبادئ المجردة مثل الشعور بالذنب والتأثير الإيجابي. [47]

يمكن للوالدين أن يضعوا أمثلة يقوم بها الأطفال في تفاعلاتهم وتواصلهم مع أقرانهم ، لكن الآباء لا يتواجدون خلال جميع عمليات التبادل مع أقرانهم. يتم تنفيذ الإنشاءات اليومية لمعايير الإنصاف من قبل الأطفال بالتعاون والتفاوض مع بعضهم البعض. [5] توضح الأبحاث الحديثة أن استدعاء الذات باستخدام إشارات لغوية خفية (على سبيل المثال ، تحديد شخص ما على أنه "مساعد" مقابل تصنيف الفعل ، "مساعدة") يعزز الإدراك بأن السلوك يعكس الهوية ، ويزيد من المساعدة ، أو السلوكيات الاجتماعية الإيجابية في الأطفال بشكل ملحوظ عبر المهام. [48]

دراسة أخرى بواسطة Nantel-Vivier et al. استخدم نموذجًا متعدد المخبرين للتحقيق في تطور السلوك الاجتماعي الإيجابي لدى المراهقين الكنديين والإيطاليين الذين تتراوح أعمارهم بين 10-15 عامًا. [49] وقد أشارت النتائج التي توصلوا إليها إلى أنه في مرحلة المراهقة المبكرة ، على الرغم من استمرار تقدم التعاطف والتفكير الأخلاقي ، فإن تطور السلوكيات الاجتماعية الإيجابية يصل إلى مرحلة هضبة. تشير نظريات هذا التغيير في التطور إلى أنه نتيجة لسلوكيات اجتماعية إيجابية أكثر فردية وانتقائية. خلال فترة المراهقة ، يبدأ الشباب في تركيز هذه السلوكيات تجاه مجموعات أقرانهم و / أو انتماءاتهم. [49]

تمشيا مع التحليلات السابقة ، وجدت هذه الدراسة أيضًا ميلًا نحو سلوكيات اجتماعية إيجابية أعلى لدى الفتيات المراهقات مقارنة بزملائهن الذكور في الفصل. قد يكون النضج المبكر للإناث تفسيرًا محتملاً لهذا التفاوت. وجدت دراسة حديثة ركزت على تأثيرات توقيت البلوغ أن النضج المبكر لدى المراهقين له تأثير إيجابي على السلوكيات الاجتماعية الإيجابية. في حين أن النتائج التي توصلوا إليها تنطبق على كلا الجنسين ، وجدت هذه الدراسة تأثيرًا أكثر وضوحًا في الذكور. يشير هذا إلى أن بداية البلوغ المبكرة لها علاقة إيجابية بتطور السلوكيات الاجتماعية الإيجابية. [50]

في العديد من المجتمعات الأمريكية الأصلية ، يعتبر السلوك الاجتماعي الإيجابي وسيلة قيمة للتعلم وتنشئة الأطفال. يُنظر إلى مثل هذه السلوكيات على أنها تساهم في بيئة تعاونية ومرنة بشغف ، تهدف إلى تدريس الاعتبار والمسؤولية والمهارات بتوجيه ودعم البالغين. [51] ترتبط الأهداف التنموية ذات القيمة الثقافية ارتباطًا وثيقًا بمشاركة الأطفال في هذه السياقات. [52] من المفيد أيضًا للأطفال تعلم الأعراف الثقافية بالإضافة إلى تنمية الشخصية الفردية. يتعلم الأطفال مهارات الحياة الوظيفية من خلال المراقبة في الوقت الحقيقي للبالغين والمشاركة التفاعلية لهذه المهارات المكتسبة داخل مجتمعهم. [53]

التنمية الاجتماعية في المدرسة

يمكن أن يعمل السلوك الإيجابي كمحفز قوي في التعليم ، لأنه يوفر للطلاب هدفًا يتجاوز أنفسهم والفصل الدراسي. هذا الهدف وراء الذات ، أو تجاوز الذات ، [54] هو حاجة إنسانية فطرية ليكون جزءًا من شيء أكبر من نفسه. عندما يتعلم الطلاب بمعزل عن الآخرين ، بالطريقة التقليدية التي يصمم بها الأكاديميون الغربيون ، يكافح الطلاب من أجل إقامة روابط مع المادة وهدفها الشامل الأكبر. يضر هذا الانفصال بتعلم الطلاب وتحفيزهم ومواقفهم حول التعليم.

إذا وفر المعلمون مساحة للسلوك الاجتماعي الإيجابي في التعليم والتعلم الاجتماعي ، فيمكنهم عندئذ توضيح أن ما يتعلمه الطلاب سيكون له تأثير مباشر على العالم الذي يعيشون فيه. ويمكن اعتبار ذلك علاقة تكوينية متبادلة ، [55] أو علاقة حيث يتطور كل من الأفراد والثقافة بشكل مترابط. بمعنى آخر ، ما يتعلمه الطلاب في الفصل الدراسي يمكن أن يرتبط ارتباطًا وثيقًا بهدف نحو سبب أكبر ، وهو تعميق التعلم نفسه.

دراسات أجراها Yeager وآخرون. [54] اختبر تأثيرات وجود هدف متعالي للتعلم ، حيث أظهرت النتائج أن مثل هذا الغرض من التعلم أدى إلى عدد أقل من المتسربين من الكلية في المستقبل ، وزيادة معدلات الرياضيات والعلوم في المدرسة الثانوية ، والمثابرة في المهام المملة. قد لا يشجع هذا الغرض المتعالي على المثابرة في المهام المملة فحسب ، بل قد يساعد أيضًا في جعل المهام المملة أكثر جدوى وجاذبية.

تتشكل أفكار وآراء الشخص إلى حد كبير من قبل العالم الذي نشأ فيه ، والذي بدوره يحدد نوع التغيير الذي يريدون غرسه في العالم. على سبيل المثال: الفتاة التي نشأت في فقر تصبح عاملة اجتماعية. لقد أعطتها البيئة التي نشأت فيها وعيًا بأعمال الفقر ، وحفزتها على غرس التغيير في المؤسسات التي تسببه ، أو مساعدة المتضررين من الفقر.

لا توجد فرص كثيرة لتقديم مساهمات اجتماعية إيجابية في المدرسة ؛ مما يجعل المدرسة تشعر بالعزلة وعدم الصلة. من خلال تشجيع الطلاب على إيجاد غرض سام في تعلمهم ، فإننا نمكّنهم من الاستمتاع بتعلمهم وإقامة روابط مع مساهمات المجتمع. [56] [57]

تأثير البرمجة الإعلامية وألعاب الفيديو على الأطفال

أظهرت الدراسات أن أنواعًا مختلفة من البرمجة الإعلامية قد تثير سلوكيات اجتماعية إيجابية لدى الأطفال.

أظهرت دراسة واسعة النطاق أن القنوات التي تستهدف المشاهدين الأصغر سنًا مثل Nickelodeon و Disney Channel كانت لها أعمال إيثارية أكثر بكثير من القنوات الديموغرافية للجمهور العام مثل A&E و TNT . فحصت هذه الدراسة برمجة 18 قناة مختلفة ، بما في ذلك أكثر من 2000 عرض ترفيهي ، خلال أسبوع تم اختياره عشوائيًا على التلفزيون. كشفت الدراسة أن ما يقرب من ثلاثة أرباع (73 بالمائة) البرامج احتوت على فعل إيثار واحد على الأقل ، وفي المتوسط ​​شهد المشاهدون حوالي ثلاثة أعمال إيثارية في الساعة. تمت مكافأة حوالي ثلث هذه السلوكيات بشكل صريح في المؤامرة ، مما قد يرسل رسالة مفادها أن هذه السلوكيات الاجتماعية الإيجابية يمكن أن تأتي مع عواقب إيجابية. [58]

وقد أجريت دراسة أخرى حول هذا الموضوع من قبل جامعة بافالو ، جامعة ولاية أيوا و جامعة مينيسوتا الأساتذة. درسوا الأطفال لمدة عامين لغرض التحقيق في دور التعرض لوسائل الإعلام في السلوك الاجتماعي الإيجابي للفتيان والفتيات الصغار. وخلصت الدراسة إلى أن التعرض لوسائل الإعلام يمكن أن يتنبأ بالنتائج المتعلقة بالسلوك الاجتماعي الإيجابي. [59]

اقترحت أبحاث تجريبية أخرى أن ألعاب الفيديو الاجتماعية المؤيدة قد تزيد من السلوك الاجتماعي الإيجابي لدى اللاعبين [60] على الرغم من صعوبة تكرار بعض هذا العمل. [61] ومع ذلك فقد انتقد باحثون آخرون هذا العمل لميلهم إلى تقسيم ألعاب الفيديو بشكل خاطئ إلى فئات اجتماعية / عنيفة على الرغم من التداخل الكبير بالإضافة إلى العيوب المنهجية في الدراسات التجريبية. [62] على سبيل المثال ، وجدت دراسة أجراها فيرغسون وجارزا أن التعرض لألعاب الفيديو العنيفة كان مرتبطًا بزيادة السلوك الاجتماعي الإيجابي ، سواء عبر الإنترنت أو بالتطوع في العالم الحقيقي. تكهن المؤلفون أن هذا قد يكون بسبب الموضوعات الاجتماعية الإيجابية الشائعة في العديد من الألعاب العنيفة ، بالإضافة إلى اللعب الموجه نحو الفريق في العديد من الألعاب. [62]

تشريع

في الولايات المتحدة ، في محاولة لجعل المحطات تبث برامج تعليمية وبرامج اجتماعية إيجابية للأطفال ، تم تبني قانون تلفزيون الأطفال في عام 1990. وينص على أن القنوات يجب أن تنتج وتذاع البرامج المطورة خصيصًا للأطفال كشرط لتجديد تراخيص البث. بعد مناقشات حول ما يعنيه تعريف عبارة "مصممة خصيصًا للأطفال" في عام 1996 ، تم تمرير إرشادات لتصحيح هذا الغموض. [63]

تأثير الملاحظة

يميل الناس عمومًا إلى التصرف بشكل مؤيد للمجتمع في مكان عام وليس في مكان خاص. يتعلق أحد التفسيرات لهذه النتيجة بالحالة المتصورة ، حيث إن الاعتراف علنًا بالفرد المؤيد للمجتمع غالبًا ما يعزز الصورة الذاتية للفرد والرغبة في النظر في إدراجها في المجموعات الاجتماعية. [64] أظهرت أبحاث أخرى أن مجرد إعطاء الناس "الوهم" بأنهم مراقبون (على سبيل المثال ، من خلال تعليق ملصقات "تحدق" بأعين بشرية) يمكن أن يؤدي إلى تغييرات كبيرة في الأعمال المؤيدة للمجتمع مثل العطاء الخيري وتقليل القمامة . تؤدي صور العيون البشرية إلى ظهور آلية لا إرادية لاكتشاف النظرة العصبية ، مما يهيئ الناس للتصرف بشكل مؤيد للمجتمع. [65] هناك نوعان مختلفان من السلوكيات الاجتماعية الإيجابية. يتطلب السلوك الاجتماعي الإيجابي العادي "مطالب ظرفية واجتماعية ثقافية". السلوك الاجتماعي الإيجابي غير العادي لا يشمل الكثير. يشير هذا إلى أنه يتم استخدام أحد النماذج للحصول على نتيجة أكثر أنانية بينما لا يتم استخدام الآخر. [66]

تأثير تصور المسؤولية والذنب

لطالما اعتبر الشعور بالذنب دافعًا للسلوك الاجتماعي الإيجابي. [67] [68] بيانات مستفيضة من دراسة عام 2012 أجراها دي هوج ، [69] توضح أنه عندما يقوم فرد ثانوي بإصلاح الضرر الذي لحق بالمخالفين للضحايا ، فإن مشاعر الذنب للمخالفين ، والنوايا الإصلاحية ، والسلوك الاجتماعي الإيجابي تتضاءل بشكل كبير. وبالتالي ، قد يكون لتقليل الشعور بالذنب علاقة أكبر بالإجراءات التعويضية على نطاق واسع ، وليس بالضرورة السلوكيات الاجتماعية الإيجابية التي يتخذها الشخص نفسه.

وسائل التواصل الاجتماعي في حالات الكوارث الطبيعية

يمكن أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي أيضًا حافزًا للسلوك الاجتماعي الإيجابي. حدث أحد الأمثلة خلال جهود الإغاثة في أعقاب زلزال توهوكو 2011 وتسونامي قبالة سواحل اليابان ، عندما لجأ المستخدمون إلى Facebook و Twitter لتقديم الدعم المالي والعاطفي عبر شبكاتهم الاجتماعية. كانت التبرعات المباشرة للإغاثة اليابانية ممكنة على صفحة المعجبين بالصليب الأحمر على Facebook ، [70] وعبر مواقع الخصم عبر الإنترنت مثل Groupon و LivingSocial .

العلاقة بالمزاج والعاطفة

ترتبط الحالة المزاجية والسلوك الاجتماعي الإيجابي ارتباطًا وثيقًا. غالبًا ما يمر الناس بظاهرة "الشعور بالرضا عن العمل الجيد" ، حيث يؤدي التواجد في مزاج جيد إلى زيادة السلوكيات المساعدة. يساعدنا كوننا في مزاج جيد على رؤية "الخير" في الآخرين ، ويطيل مزاجنا الجيد. على سبيل المثال ، كثيرًا ما تم فحص المزاج وسلوكيات العمل في البحث ؛ تشير الدراسات إلى أن المزاج الإيجابي في العمل يرتبط بسلوكيات أكثر إيجابية تتعلق بالعمل (على سبيل المثال ، مساعدة زملاء العمل). [71] وبالمثل ، تعمل السلوكيات الاجتماعية الإيجابية على زيادة الحالة المزاجية الإيجابية. [72] أظهرت العديد من الدراسات فوائد التطوع والسلوكيات الاجتماعية الأخرى على احترام الذات والرضا عن الحياة والصحة العقلية بشكل عام. [73] [74] [75] بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يؤثر المزاج السلبي أيضًا على السلوك الاجتماعي الإيجابي. أظهرت الأبحاث أن الشعور بالذنب غالبًا ما يؤدي إلى سلوكيات اجتماعية إيجابية ، في حين أن الحالات المزاجية السلبية الأخرى ، مثل الخوف ، لا تؤدي إلى نفس السلوكيات الاجتماعية الإيجابية. [76] [77] [78]

فحصت دراسة تجريبية حديثة ما إذا كان التدخل الذي يزيد من السلوك الاجتماعي الإيجابي (الأفعال اللطيفة) لدى الشباب الذين يعانون من القلق الاجتماعي سيؤدي إلى زيادة التأثير الإيجابي وتقليل القلق الاجتماعي لدى المشاركين. المشاركون الذين تم تعيينهم عشوائيًا لتدخل في التصرفات الرقيقة لمدة 4 أسابيع ، حيث تم توجيه الأفراد للمشاركة في ثلاثة أفعال لطيفة كل يوم مرتين في الأسبوع على مدار 4 أسابيع ، أظهروا كلا من الحالة المزاجية الإيجابية المبلغ عنها ذاتيًا وزيادة الرضا عن العلاقات في نهاية تدخل. يوضح هذا التدخل الطرق التي قد يكون من خلالها السلوك الاجتماعي الإيجابي مفيدًا في تحسين الحالة المزاجية والصحة العقلية. [79]

تشير أبحاث أخرى إلى أن تنمية المشاعر الإيجابية ، مثل الامتنان ، قد تسهل أيضًا السلوك الاجتماعي الإيجابي. درست دراسة أجراها Bartlett & DeSteno قدرة الامتنان على تشكيل سلوك اجتماعي إيجابي مكلف ، مما يدل على أن الامتنان يزيد من الجهود لمساعدة المتبرع حتى عندما تكون هذه الجهود مكلفة (أي سلبية من حيث المتعة) ، وأن هذه الزيادة تختلف نوعياً عن الجهود المقدمة من مجرد حالة عاطفية إيجابية عامة. تظهر أيضًا أن الامتنان يمكن أن يزيد المساعدة المقدمة للغرباء ، وليس فقط الروابط الاجتماعية الوثيقة. الرهبة هي حالة عاطفية إيجابية أخرى ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالسخاء الملهم والسلوك الاجتماعي الإيجابي. بيف وآخرون. [80] درس هذه الظاهرة من خلال التجارب باستخدام ألعاب صنع القرار الاقتصادي والأخلاقي وشرح ، "عندما يشعر الناس بالرهبة ، فإنهم يريدون حقًا مشاركة تلك التجربة مع أشخاص آخرين ، مما يشير إلى أنها تحتوي على هذا المكون الفيروسي بشكل خاص ... الأشخاص معًا — من خلال جعل الأشخاص يرغبون في مشاركة تجاربهم الإيجابية بشكل جماعي مع بعضهم البعض ".

السيكوباتية وقلة السلوك الاجتماعي الإيجابي

في عام 1941، هيرفي Cleckley [81] [82] ووصف المرض العقلي واضطراب فيه الأفراد تظهر في كثير من الأحيان في البداية الذكية، الساحرة ، وحتى نوع ولكن هي في الواقع أناني ، متكلفا والتسرع. ووصف الأفراد الذين ، بدافع النزوة ، يتركون عائلاتهم لعبور البلاد للعب القمار والشرب والقتال ، فقط للعودة والتصرف كما لو كان لا شيء خارج عن المألوف.

اليوم، يوصف المرض العقلي بأنه اضطراب في الشخصية التي تتميز انخفاض القلق ، والخوف، والتقارب الاجتماعي وكذلك زيادة الاندفاع ، manipulativeness ، هيمنة الشخصية و العدوان . [83] [84] [85] تؤدي هذه السمات إلى أنواع عديدة من السلوك المعادي للمجتمع بما في ذلك معدلات عالية من تعاطي المخدرات ، [85] العلاقات قصيرة المدى ، [86] وأشكال مختلفة من السلوك الإجرامي. [87] من المفاهيم الخاطئة الشائعة عن السيكوباتيين أن جميع السيكوباتيين هم سفاحون متسلسلون أو مجرمون أشرار آخرون. في الواقع ، لا يعتبر العديد من الباحثين السلوك الإجرامي معيارًا للاضطراب على الرغم من أن دور الإجرام في الاضطراب محل نقاش قوي. [88] [89] [90] بالإضافة إلى ذلك ، يتم البحث عن السيكوباتية على أنها بناء الأبعاد الذي يعد واحدًا من أقصى سمات الشخصية الطبيعية بدلاً من الاضطراب القاطع. [91] [92]

فيما يتعلق بنقص السلوك الاجتماعي الإيجابي في السيكوباتية ، هناك العديد من النظريات التي تم اقتراحها في الأدبيات. تشير إحدى النظريات إلى أن السيكوباتيين ينخرطون في سلوك اجتماعي أقل (والعكس بالعكس أكثر سلوكًا غير اجتماعي) بسبب نقص قدرتهم على التعرف على الخوف لدى الآخرين ، وخاصة تعبيرات الوجه المخيفة. [93] ولأنهم غير قادرين على إدراك أن أفعالهم تسبب ضائقة أخرى ، فإنهم يواصلون هذا السلوك من أجل الحصول على بعض الأهداف التي تفيدهم. تقترح نظرية ثانية أن السيكوباتيين لديهم شعور "بالعقاب الإيثاري" [94] حيث يكونون مستعدين لمعاقبة الأفراد الآخرين حتى لو كان ذلك يعني أنهم سيتعرضون للأذى بطريقة ما. كانت هناك أيضًا نظرية تطورية مقترحة [86] تفيد بأن افتقار السيكوباتيين للسلوك الاجتماعي الإيجابي هو استراتيجية تزاوج تكيفية من حيث أنها تسمح لهم بنشر المزيد من جيناتهم مع تحمل مسؤولية أقل عن نسلهم. أخيرًا ، هناك بعض الأدلة على أن سلوك السيكوباتيين في بعض المواقف قد لا يكون معاديًا للمجتمع ولكنه بدلاً من ذلك قد يكون أكثر نفعية [95] من الأفراد الآخرين. في دراسة حديثة ، وجد Bartels & Pizarro (2011) أنه عند اتخاذ قرارات بشأن المعضلات الأخلاقية التقليدية مثل مشكلة العربة ، فإن الأفراد ذوي الصفات السيكوباتية يتخذون في الواقع خيارات أكثر نفعية (وبالتالي أكثر أخلاقية في بعض وجهات النظر). هذه النتيجة مثيرة للاهتمام بشكل خاص لأنها تشير إلى أن السيكوباتيين ، الذين يُعتبرون غالبًا غير أخلاقيين أو حتى أشرارًا ، قد يتخذون في الواقع قرارات أخلاقية أفضل من غير السيكوباتيين. استنتج مؤلفو هذه الدراسة أن الأفراد ذوي الصفات السيكوباتية هم أقل تأثراً بمشاعرهم وبالتالي يتخذون قرارات "رياضية" أكثر ويختارون الخيار الذي يؤدي إلى أقل عدد من الوفيات.

النظريات التي تمت مناقشتها أعلاه لا يُقصد منها أن تكون قائمة شاملة ولكن بدلاً من ذلك لتوفير إحساس بكيفية اختلاف السيكوباتيين في نهجهم للتفاعلات الاجتماعية. كما هو الحال مع معظم الظواهر النفسية / الاجتماعية ، فمن المحتمل أن مزيجًا من هذه العوامل يؤدي إلى افتقار السيكوباتيين للسلوك الاجتماعي الإيجابي. هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتحديد الطبيعة السببية لأي من هذه العيوب الفردية وكذلك ما إذا كان هناك أي طريقة لمساعدة هؤلاء الأفراد على تطوير المزيد من أنماط السلوك الاجتماعي.

ارتفاع المساعد

أظهر علماء النفس أن مساعدة الآخرين يمكن أن تنتج نواقل عصبية "تشعر بالسعادة" مثل الأوكسيتوسين وأنه ، على غرار أي نشاط ممتع آخر ، يمكن أن يصبح العمل التطوعي والعطاء والتصرف المؤيد للمجتمع إدمانًا. [96] [97]

وقد تم عمل بعض العمل على استخدام هذا المبدأ من خلال مفهوم العلاج المساعد ، حيث يتم الحصول على الفوائد العلاجية من مساعدة الآخرين. تم العثور على العاملين الصحيين المجتمعيين يكتسبون فوائد مساعدة تشمل المشاعر الإيجابية حول الذات ، والشعور بالانتماء ، وخبرة العمل القيمة ، والوصول إلى المعلومات والمهارات الصحية من خلال مهنتهم الاجتماعية الإيجابية ، والتي قد تكون عازلة ضد الضغوطات المختلفة الكامنة في هذا الخط. الشغل. [98]

بالإضافة إلى ذلك ، قد يكون العلاج المساعد مفيدًا جدًا أيضًا للمراهقين المنكوبين الذين يعانون من أفكار انتحارية. تشير الدراسات إلى أنه عندما يستخدم الشباب الباحثين عن المساعدة منتديات المجتمع عبر الإنترنت ، غالبًا ما يبدأ طالبو المساعدة في تقديم الدعم لطالبي المساعدة الآخرين ، وتطوير مجتمع اجتماعي إيجابي متبادل يكافح الاكتئاب معًا. [99]

الانشقاق الاجتماعي

يجادل ستيفانو باسيني ودافيد مورسيلي بأن الجماعات ستطيع السلطة طالما أن نظامها وأساسها ومطالبها تعتبر شرعية. يميز باسيني ومورسيلي بين العصيان المعادي للمجتمع ، الذي يرونه مدمرًا ، والعصيان الاجتماعي الإيجابي ، الذي يرون أنه بناء. "يصبح العصيان اجتماعيًا عندما يتم سنه من أجل المجتمع بأسره ، بما في ذلك جميع مستوياته ومجموعاته المختلفة. على النقيض من ذلك ، يتم سن العصيان المعادي للمجتمع بشكل أساسي لصالح مجموعة الفرد ، من أجل الحصول على الحقوق الفردية". الفرق الرئيسي بين المنشقين المناهضين للمجتمع والمؤيدين للمجتمع هو طريقة ارتباطهم بالسلطة ؛ المعارضون المناهضون للمجتمع يرفضون السلطة ويعصون قواعدها وقوانينها ، بينما المنشقون المؤيدون للمجتمع يفهمون الأدوار المهمة التي تلعبها القوانين المجتمعية في الحفاظ على النظام ، لكنهم يدركون أيضًا ويعالجون عيوب التفكير الموثوق. الاحتجاجات المؤيدة للمجتمع ، إذا نُظر إليها بطريقة إيجابية ، يمكن أن تزيد الحريات والمساواة لعامة الناس ، وتحسن المؤسسات الديمقراطية. [100]

نتائج سوق العمل

تظهر الأبحاث العلمية الحديثة أن الأفراد الذين يتطوعون لديهم نتائج أفضل في سوق العمل من حيث فرص التوظيف والأجور. [101]

أنظر أيضا

تعاون

الصداقة

حيوان اجتماعي

علم النفس الاجتماعي

توجهات القيمة الاجتماعية

توتيل

مراجع

^ أ ب ج أيزنبرج ، نانسي ؛ فابس ، ريتشارد أ ؛ سبينراد ، تريسي إل (2007). "التنمية الاجتماعية". كتيب علم نفس الطفل . دوى : 10.1002 / 9780470147658.chpsy0311 . رقم ISBN 978-0-470-14765-8.

^ السلوك الإيجابي ، PsychWiki.com أرشفة 2011-08-11 في آلة Wayback. ، 4 أغسطس 2011

^ آرثر ب ب موجز وستيفان جيه موتويدلو (1986). "السلوكيات التنظيمية المؤيدة للمجتمع". أكاديمية مراجعة الإدارة . 11 (4): 710-725. دوى : 10.2307 / 258391 . جستور  258391 .

^ بوميستر وبوشمان (2007). علم النفس الاجتماعي والطبيعة البشرية . سينجاج ليرنينج. ص. 254. ISBN 9780495116332.

^ أ ب ج سانستوك ، جون دبليو نهج موضعي لتنمية مدى الحياة 4th Ed. نيويورك: ماكجرو هيل ، 2007. الفصل. 15 ، ص 489-491

^ سلون ويلسون ، ديفيد (2015). هل الإيثار موجود؟: الثقافة والجينات ورفاهية الآخرين . مطبعة جامعة ييل. رقم ISBN 9780300189490.

^ هيليويل ، جي إف ؛ بوتنام ، آر دي (2004). "السياق الاجتماعي للرفاه" . المعاملات الفلسفية للجمعية الملكية ب: العلوم البيولوجية . 359 (1449): 1435-1446. دوى : 10.1098 / rstb.2004.1522 . PMC  1693420 . بميد  15347534 .

^ أ ب ستراوبار ، جوزيف د. ، روبرت لاروز ، ولوسيندا دافنبورت. Media Now: فهم الإعلام والثقافة والتكنولوجيا . بوسطن ، ماساتشوستس: وادزورث ، 2009. ص 427-28 ردمك  1-4390-8257-X .

^ فريزر ، مل ؛ تابر ، سي (2018). "التحفيز الإيجابي للمشرف ، وازدهار الموظف ، والسلوك المساعد: نموذج متسلسل للسلامة النفسية" . إدارة المجموعة والمنظمة . 43 (4): 561-593. دوى : 10.1177 / 1059601116653911 .

^ سيلك ، جي آند هاوس ، ب (2011). "الأسس التطورية للمشاعر الإنسانية الاجتماعية" . PNAS . 108 ملحق 2: 10910-7. بيب كود : 2011PNAS..10810910S . دوى : 10.1073 / pnas.1100305108 . PMC  3131813 . بميد  21690372 .

^ ديسيتي ، ي (2011). "التطور العصبي للتعاطف". حوليات أكاديمية نيويورك للعلوم . 1231 (1): 35-45. بيب كود : 2011NYASA1231 ... 35D . دوى : 10.1111 / j.1749-6632.2011.06027.x . بميد  21651564 .

^ "الافتقار إلى Staus يعيق السلوك الاجتماعي الإيجابي بين الأقوياء" .

^ باريت ، لويز (2002). علم النفس التطوري البشري . مطبعة جامعة برينستون. رقم ISBN 978-0-691-09622-3.

^ أيزنبرغ ، نانسي ؛ بول هنري موسين (1989-08-25). جذور السلوك الاجتماعي عند الأطفال . صحافة جامعة كامبرج. رقم ISBN 978-0-521-33771-7.[ الصفحة مطلوبة ]

^ "صفحة السلوك الاجتماعي ، وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية ، إدارة الأطفال والعائلات - وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية ، إدارة الأطفال والعائلات" . مؤرشفة من الأصلي في 2011-10-07.

^ السلوك الإيجابي. مقتطف من "المزيد حول الكرم: إضافة إلى مراجعات الكرم وعلم النفس الاجتماعي والعمل الخيري" أرشفة 2011-10-06 في آلة Wayback. ، جامعة نوتردام ، 7 يوليو 2009

^ "هبوط" . www.prosocial.world . تم الاسترجاع 2020/08/08 .

^ "Prosocial.World" . www.facebook.com . تم الاسترجاع 2020/08/08 .

^ بيجلان ، أنتوني. تأثير التنشئة: كيف يمكن لعلم السلوك البشري أن يحسن حياتنا وعالمنا . أوكلاند ، كاليفورنيا. رقم ISBN 978-1-60882-956-9. OCLC  903690030 .

^ أتكينز ، بول دبليو بي بروسوسيال: استخدام العلوم التطورية لبناء مجموعات منتجة ومنصفة وتعاونية . ويلسون ، ديفيد سلون ، هايز ، ستيفن سي أوكلاند ، كاليفورنيا. رقم ISBN 1-68403-024-2. OCLC  1080428681 .

^ بيجلان ، أنتوني (2020). إعادة تمهيد الرأسمالية: كيف يمكننا تشكيل مجتمع يعمل من أجل الجميع . يوجين ، أوريغون ، الولايات المتحدة: قيم للعمل. رقم ISBN 057869090X.

^ الإيثار والسلوك الاجتماعي الإيجابي CD Batson ... - كتيب علم النفس ، 1998 - مكتبة Wiley Online Library . موقع Scholar.google.com. استرجع في 2012-01-08.

^ أ ب سانتروك ، جون دبليو نهج موضعي لتنمية مدى الحياة 4th Ed. نيويورك: ماكجرو هيل ، 2007. الفصل 15. ص 489-491 ردمك  0-07-338264-7

^ ديكرسون ، ب. علم النفس الاجتماعي وجهات النظر التقليدية والنقدية. بيرسون ، 2012. الفصل 8. ردمك  978-1-4058-7393-2

^ Pinel ، John PJ Biopsychology 8th Edition. نيويورك: بيرسون ، 2011. الفصل 17. ردمك  0205832563

^ a b Latane، B.، & Darley، J. 1970. المارة غير المستجيب: لماذا لا يساعد؟ نيويورك: أبليتون-سنشري-كروفتس.

^ Latane ، B. ، & Darley ، J. 1970

^ a b Dovidio ، JF ، Piliavin ، JA ، Gaertner ، SL ، Schroeder ، DA & Clark ، RD ، III. (1991). الإثارة: نموذج التكلفة والمكافأة وعملية التدخل. في MS Clark (محرر) مراجعة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي: المجلد. 12: السلوك الإيجابي. ص 86 - 118. نيوبري بارك ، كاليفورنيا: سيج.

^ Twenge، J.، Baumeister، R.، DeWall، CN، Ciarocco، N. and Bartels، JM (2007). "الاستبعاد الاجتماعي يقلل من السلوك الاجتماعي الإيجابي" (PDF) . مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي . 92 (1): 56-66. سيتسيركس  10.1.1.472.8502 . دوى : 10.1037 / 0022-3514.92.1.56 . بميد  17201542 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ إيرلاندسون ، أرفيد ؛ نيلسون ، أرتور. تينغهوغ ، غوستاف ؛ Västfjäll ، دانيال (2018). "حساسية الهراء تتنبأ بالسلوك الاجتماعي الإيجابي" . بلوس وان . 13 (7): e0201474. بيب كود : 2018PLoSO..1301474E . دوى : 10.1371 / journal.pone.0201474 . PMC  6067753 . بميد  30063739 .

^ جروسيك ، جي إي ؛ Goodnow ، JJ ؛ كوتشينسكي ، ل. (2000). "اتجاهات جديدة في تحليل مساهمات الأبوة في اكتساب الأطفال للقيم". تنمية الطفل . 71 (1): 205-211. دوى : 10.1111 / 1467-8624.00135 . JSTOR  1132234 . بميد  10836575 .

^ دوفيديو ، جون ف (1984). "مساعدة السلوك والإيثار: نظرة عامة تجريبية ومفاهيمية". التقدم في علم النفس الاجتماعي التجريبي المجلد 17 . التطورات في علم النفس الاجتماعي التجريبي. 17 . ص 361 - 427. دوى : 10.1016 / S0065-2601 (08) 60123-9 . رقم ISBN 978-0-12-015217-9.

^ أوموتو آم ، سنايدر إم (1995). "المساعدة المستمرة دون التزام: التحفيز ، وطول عمر الخدمة ، وتغيير الموقف المتصور بين متطوعي الإيدز". مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي . 68 (4): 671–86. دوى : 10.1037 / 0022-3514.68.4.671 . بميد  7738770 .

^ مرادي ، صالح ؛ فان كواكيبيك ، نيلز ؛ هانتر ، جون أ. (2018). "الازدهار والسلوكيات الاجتماعية: تحقيق متعدد المستويات على مستوى الفساد الوطني كمنسق" . بلوس وان . 13 (7): e0200062. بيب كود : 2018PLoSO..1300062M . دوى : 10.1371 / journal.pone.0200062 . PMC  6042718 . بميد  30001332 .

^ باتسون (1987). الدافع الاجتماعي: هل هو فعلاً إيثار؟ . علم النفس الاجتماعي التجريبي المتقدم . التطورات في علم النفس الاجتماعي التجريبي. 20 . ص 65 - 122. دوى : 10.1016 / S0065-2601 (08) 60412-8 . رقم ISBN 978-0-12-015220-9.

^ غرازيانو ، ويليام جي ؛ ايزنبرغ ، نانسي (1997). "موافقة". كتيب علم نفس الشخصية . ص 795 - 824. دوى : 10.1016 / B978-012134645-4 / 50031-7 . رقم ISBN 978-0-12-134645-4.

^ بينر ، لويس أ. ، باربرا أ.فريتس ، ج.فيليب كريجر ، وتمارا ر.فريفيلد. 1995. "قياس الشخصية الاجتماعية." ص 147 - 163 في J. Butcher و CD Spielberger (محرران) التقدم في تقييم الشخصية ، المجلد. 10. هيلزديل ، نيوجيرسي: لورانس إيرلبوم أسوشيتس.

^ مولين ستوتشيك ، دانيال ؛ دي إيرالا ، جوكين ؛ بلترامو ، كارلوس ؛ أوسوريو ، ألفونسو (2018). "العلاقات بين الدين والسلوكيات المحفوفة بالمخاطر والإيجابية بين طلاب المدارس الثانوية في بيرو والسلفادور" (PDF) . مجلة التربية الأخلاقية : 1-15. دوى : 10.1080 / 03057240.2018.1438250 .

^ نورينزايان ، آرا ؛ شريف ، عظيم ف. (2008). "أصل وتطور الازدهار الديني". علم . 322 (5898): 58-62. بيب كود : 2008Sci ... 322 ... 58N . CiteSeerX  10.1.1.659.6887 . دوى : 10.1126 / العلوم .1158757 . بميد  18832637 .ومع ذلك ، يبدو أن المقالة تحذيرية لسببين. أولاً ، "يبقى دون حل ما إذا كانت هذه الفجوة الخيرية تتعدى حدود الجماعات الدينية" ؛ ثانيًا ، والأهم من ذلك ، أن المسوحات الاجتماعية التي تشير إلى مثل هذه الفجوة "تستند بالكامل إلى التقارير الذاتية للسلوك الاجتماعي الإيجابي. لقد عرف علماء النفس منذ فترة طويلة أن التقارير الذاتية للسلوكيات المرغوبة اجتماعيًا (مثل الأعمال الخيرية) قد لا تكون دقيقة ، مما يعكس بدلاً من ذلك إدارة الانطباع وخداع الذات ".

^ جالين (2012). "هل المعتقد الديني يعزز الإيجابي؟ فحص نقدي". نشرة نفسية . 138 (5): 876-906. دوى : 10.1037 / a0028251 . بميد  22925142 .

^ بيتل. جونسون (2004). "النوع الاجتماعي والقيم الاجتماعية الإيجابية خلال فترة المراهقة: مذكرة بحثية". الفصلية الاجتماعية . 45 (2): 379-393. دوى : 10.1111 / j.1533-8525.2004.tb00017.x .

^ إيغلي (2009). "سلوكه الاجتماعي الإيجابي وسلوكها: دراسة نفسية اجتماعية للجندر". عالم نفس أمريكي . 64 (8): 644-658. دوى : 10.1037 / 0003-066x.64.8.644 . بميد  19899859 .

^ ليزلي ، سنايدر ؛ جلومب (2012). "من يعطي؟ تأثيرات متعددة المستويات للجنس والعرق على العطاء الخيري في مكان العمل". مجلة علم النفس التطبيقي . 98 (1): 49-63. دوى : 10.1037 / a0029943 . بميد  22985116 .

^ a b Parke R ، Gauvain M ، Schmuckler ، M. تنمية الطفل: وجهة نظر معاصرة ، McGraw-Hill Ryerson ، 2010 ، pages = 552–553

^ أ ب زان واكسلر ، سي ، رادكي يارو ، إم ، واغنر ، إي ، تشابمان ، إم (يناير 1992). "تنمية الاهتمام بالآخرين". علم النفس التنموي . 28 (1): 126-136. دوى : 10.1037 / 0012-1649.28.1.126 . ProQuest  618116441 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ بوشار سي ، كلوتير آر ، غرافيل إف ، ساتون أ (مايو 2008). "دور المهارات اللغوية في الإيجابيات المتصورة في رياض الأطفال للبنين والبنات". المجلة الأوروبية لعلم النفس التنموي . 5 (3): 338–357. دوى : 10.1080 / 17405620600823744 . ProQuest  621963112 .

^ أ ب أيزنبرغ ، 1991 [ بحاجة لمصدر كامل ]

^ بريان ، سي جيه ، ماجستير ، إيه ، والتون ، مدير عام. (2014). " " المساعدة "مقابل" أن تكون مساعدًا ": استدعاء الذات لزيادة المساعدة في الأطفال الصغار". تنمية الطفل . 85 (5): 1836-1842. دوى : 10.1111 / cdev.12244 . بميد  24779480 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ أ ب نانتل فيفييه ، أميلي ؛ كاتيا كوكو جيان فيتوريو كابرارا كونسيتا باستوريلي ماريا جرازيا جربينو مارينيلا باتشيلو سيلفانا كوتيه ؛ روبرت أو. فرانك فيتارو ريتشارد إي تريمبلاي (12 يناير 2009). "التنمية الاجتماعية من الطفولة إلى المراهقة: منظور متعدد المعلومات مع الدراسات الطولية الكندية والإيطالية". علم نفس الطفل والطب النفسي . 50 (5): 590-598. دوى : 10.1111 / j.1469-7610.2008.02039.x . بميد  19207631 .

^ كارلو ، جوستافو ؛ ليزا جيه كروكيت جينيفر م. سارة جيه بيل (نوفمبر 2012). "دور التفاعل العاطفي ، والتنظيم الذاتي ، والبلوغ في السلوكيات الاجتماعية للمراهقين" . التنمية الاجتماعية . 21 (4): 667-685. دوى : 10.1111 / j.1467-9507.2012.00660.x . PMC  5356224 . بميد  28316370 .

^ "التعلم من خلال المراقبة والعرض في نظرة عامة" . تم الاسترجاع 21 مايو 2014 .

^ جاسكينز ، سوزان (1999). حياة الأطفال اليومية في قرية مايان . كامبريدج ، إنجلترا: مطبعة جامعة كامبريدج. ص 25-81.

^ الجنة ، ر. روجوف ، ب. (2009). "جنبًا إلى جنب: التعلم من خلال الملاحظة والمشاركة". روح . 37 : 102-138. دوى : 10.1111 / j.1548-1352.2009.01033.x .

^ أ ب https://www.perts.net/static/documents/yeager_2014.pdf

^ ماركوس ، هازل روز ؛ كيتاياما ، شينوبو (2010). "الثقافات والذوات". وجهات نظر في علم النفس . 5 (4): 420-30. دوى : 10.1177 / 1745691610375557 . بميد  26162188 .

^ روجوف ، باربرا ؛ كالانان ، مورين ؛ جوتيريز ، كريس د ؛ إريكسون ، فريدريك (2016). "منظمة التعلم غير الرسمي". مراجعة البحث في التعليم . 40 : 356-401. دوى : 10.3102 / 0091732x16680994 .

^ ديفيد كيمبر. هو ، العنبر هونغ ، سيلينا (2008). "أهمية إثبات الصلة في تحفيز تعلم الطلاب". التعلم النشط في التعليم العالي . 9 (3): 249. دوى : 10.1177 / 1469787408095849 .

^ ويلسون ، باربرا ج. (2008). "الإعلام والأطفال العدوان والخوف والإيثار" . الأطفال والوسائط الإلكترونية . 18 (1): 87-118. دوى : 10.1353 / foc.0.0005 . بميد  21338007 . مؤرشفة من الأصلي في 24 أكتوبر 2011 . تم الاسترجاع 2011-07-18 .

^ أوستروف ، جيمي م. غير اليهود ، دوغلاس أ. كريك ، نيكي ر. (2003). "وسائل الإعلام والعدوان والسلوك الإيجابي" (PDF) . التنمية الاجتماعية .

^ Greitemeyer ، توبياس ؛ أوزوالد ، سيلفيا (2010). "تأثيرات ألعاب الفيديو الاجتماعية على السلوك الاجتماعي الإيجابي" (PDF) . مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي . 98 (2): 211-21. دوى : 10.1037 / a0016997 . بميد  20085396 .

^ المسيل للدموع ، مورغان نيلسون ، مارك (2013). "الفشل في إثبات أن لعب ألعاب الفيديو العنيفة يقلل من السلوك الإيجابي" . بلوس وان . 8 (7): e68382. بيب كود : 2013PLoSO ... 868382T . دوى : 10.1371 / journal.pone.0068382 . PMC  3700923 . بميد  23844191 .

^ أ ب كريستوفر فيرجسون. جارزا ، أدولفو (2011). "نداء الواجب (المدني): ألعاب الحركة والسلوك المدني في عينة كبيرة من الشباب". الكمبيوتر في سلوك الإنسان . 27 (2): 770-775. دوى : 10.1016 / j.chb.2010.10.026 .

^ سترابهار ، جوزيف. لاروز ، روبرت. دافنبورت ، لوسيندا. "وسائل الإعلام الآن". تحسين الطبعة السادسة. الفصل 13 ، ص. 427.

^ أريلي ، دان. براخا ، عنات ؛ ماير ، ستيفان (2009). "فعل الخير أم القيام بعمل جيد؟ دافع الصورة والحوافز المالية في التصرف بشكل إيجابي". المجلة الاقتصادية الأمريكية . 99 (1): 544-555. سيتسيركس  10.1.1.379.4701 . دوى : 10.1257 / aer.99.1.544 .

^ مانيش الضاحية ، (ديسمبر 2019) ، عينة من دورة التعلم الذاتي حول تنمية الشخصية المتقدمة للأفراد الذين يسعون جاهدين لتحسين حياتهم وإطلاق العنان لإمكاناتهم الحقيقية. https://advancepersonalitydevelopment.blogspot.com//٪7C [ رابط معطل دائمًا ]

^ "هل السلوك الإيجابي غير العادي أكثر قيمة من السلوك الإيجابي العادي؟" .

^ بوميستر ، RF ؛ ستيلويل ، آم ؛ هيثرتون ، تي إف (1994). "الذنب: نهج شخصي" . نشرة نفسية . 115 (2): 243-267. دوى : 10.1037 / 0033-2909.115.2.243 . بميد  8165271 .

^ Tangney ، JP ؛ ستويج ، ياء ؛ مشك ، دي جي (2007). "العواطف الأخلاقية والسلوك الأخلاقي" . المراجعة السنوية لعلم النفس . 58 : 345 - 372. دوى : 10.1146 / annurev.psych.56.091103.070145 . PMC  3083636 . بميد  16953797 .

^ إيلونا (2012). "الشعور بالذنب الاجتماعي المثالي: ليس متعلقًا بالعلاقة كثيرًا عندما يصلح شخص آخر لك". الإدراك والعاطفة . 26 (7): 1189 - 1207. دوى : 10.1080 / 02699931.2011.640663 . بميد  22394129 .

^ غيل ، تأثير شيريل على وسائل التواصل الاجتماعي في الإغاثة اليابانية . business2community.com. 16 مارس 2011

^ جورج. موجز (1992). "الشعور بالخير - عمل الخير: تحليل مفاهيمي للمزاج في علاقة العفوية بين العمل والتنظيم". نشرة نفسية . 112 (2): 310-329. دوى : 10.1037 / 0033-2909.112.2.310 . بميد  1454897 .

^ Snippe ، E. ؛ وآخرون. (2017). "المعاملة بالمثل للسلوك الإيجابي والتأثير الإيجابي في الحياة اليومية". مجلة الشخصية . 86 (2): 139-146. دوى : 10.1111 / jopy.12299 . بميد  28093772 .

^ شوارتز ، سي ؛ ميسنهيلدر ، جي بي ؛ يوشينغ ، أ. ريد ، ج. (2003). "سلوكيات الإيثار الاجتماعي المرتبطة بصحة نفسية أفضل" . الطب النفسي الجسدي . 65 (5): 778-785. دوى : 10.1097 / 01.psy.0000079378.39062.d4 . بميد  14508020 .

^ ريتشلن ، جي (1998). "عضوية طوعية في الجمعيات والضيق النفسي". مجلة الصحة والسلوك الاجتماعي . 39 (4): 348–355. دوى : 10.2307 / 2676343 . جستور  2676343 .

^ ويلسون ، ياء ؛ موسيك ، م. (1999). "آثار التطوع على المتطوع" . القانون والمشاكل المعاصرة . 62 (4): 141–168. دوى : 10.2307 / 1192270 . جستور  1192270 .

^ Roos ، S. ، Hodges ، EVE ، & Salmivalli ، C. (2013). هل يتنبأ الشعور بالذنب والعار والنزعة بشكل تفاضلي بالسلوكيات الاجتماعية والعدوانية والانسحابية أثناء المراهقة؟ علم النفس التنموي

^ كيتيلار ، تي. أو ، دبليو تي (2003). "آثار الذنب على سلوك الأفراد غير المتعاونين في ألعاب المساومة الاجتماعية المتكررة: تفسير التأثير كمعلومات لدور العاطفة في التفاعل الاجتماعي". الإدراك والعاطفة . 17 (3): 429-453. دوى : 10.1080 / 02699930143000662 . بميد  29715746 .

^ Nelissen ، RMA ؛ ديكر ، AJ ؛ دي فريس ، إن كيه (2007). "كيف تحول الصقر إلى حمامة والعكس صحيح: التفاعلات بين المشاعر والأهداف في لعبة معضلة العطاء". مجلة علم النفس الاجتماعي التجريبي . 43 (2): 280-286. دوى : 10.1016 / j.jesp.2006.01.009 .

^ ألدن. ترو (2013). "إذا كان ذلك يجعلك سعيدًا: الانخراط في الأعمال العينية يزيد من التأثير الإيجابي لدى الأفراد القلقين اجتماعياً". العاطفة . 13 (1): 64-75. دوى : 10.1037 / a0027761 . بميد  22642341 .

^ بيف ، PK. ديتز ، ف ؛ فاينبرغ ، م ؛ Stancato ، DM ؛ كيلتنر ، د. (2015). "الرهبة ، الذات الصغيرة ، والسلوك الاجتماعي الإيجابي" . مجلة الشخصية وعلم النفس الاجتماعي . 108 (6): 883-899. دوى : 10.1037 / pspi0000018 . بميد  25984788 .

^ كليكلي ، هـ. (1941). قناع العقل محاولة لإعادة تفسير ما يسمى بالشخصية السيكوباتية.

^ كليكلي ، هـ. (1976). قناع العقل الإصدار الخامس. سانت لويس ، ميزوري: موسبي.

^ Benning ، SD ، Patrick ، ​​CJ ، Hicks ، BM ، Blonigen ، DM ، & Krueger ، RF (2003). "عامل هيكل جرد الشخصية السيكوباتية: الصلاحية والآثار للتقييم السريري". التقييم النفسي . 15 (3): 340-350. دوى : 10.1037 / 1040-3590.15.3.340 . بميد  14593834 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ هير ، آر دي ، هاربور ، تي جيه ، هاكستيان ، أر ، فورث ، إيه إي ، هارت ، إس دي ، ونيومان ، جي بي (1990). "قائمة مراجعة السيكوباتية المنقحة: الموثوقية وهيكل العامل". التقييم النفسي . 2 (3): 338–341. دوى : 10.1037 / 1040-3590.2.3.338 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ أ ب Blonigen، DM، Hicks، BM، Krueger، RF، Patrick، CJ، & Iacono، WG (2005). "سمات الشخصية السيكوباتية: التوريث والتداخل الجيني مع الاستبطان والتخارج من علم النفس المرضي" . الطب النفسي . 35 (5): 637-648. دوى : 10.1017 / S0033291704004180 . PMC  2242349 . بميد  15918340 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ أ ب Jonason، PK، Li، NP، Webster، GD، & Schmitt، DP (2009). "الثالوث المظلم: تسهيل استراتيجية التزاوج على المدى القصير عند الرجال". المجلة الأوروبية للشخصية . 23 (1): 5-18. CiteSeerX  10.1.1.650.5749 . دوى : 10.1002 / لكل 698.000 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ هير ، آر دي (2006). "السيكوباتية: نظرة عامة على الطب الشرعي والسريري". عيادات الطب النفسي في أمريكا الشمالية . 29 (3): 709-724. دوى : 10.1016 / j.psc.2006.04.007 . بميد  16904507 .

^ Skeem، JL، & Cooke، DJ (2010). "هل السلوك الإجرامي مكون مركزي في السيكوباتية؟ الاتجاهات المفاهيمية لحل النقاش" (PDF) . التقييم النفسي . 22 (2): 433-445. دوى : 10.1037 / a0008512 . بميد  20528069 . مؤرشف من الأصل (PDF) في 01/08/2012 . تم الاسترجاع 2012-01-08 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ هير ، آر دي ، ونومان ، سي إس (2010). "دور معاداة المجتمع في بناء السيكوباتية: التعليق على Skeem and Cooke (2010)". التقييم النفسي . 22 (2): 446-454. دوى : 10.1037 / a0013635 . بميد  20528070 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ Skeem، JL، & Cooke، DJ (2010). "لا يؤدي أحد المقاييس إلى إنشاء: اتجاهات نحو تنشيط أبحاث السيكوباتية - الرد على Hare and Neumann (2010)". التقييم النفسي . 22 (2): 455-459. دوى : 10.1037 / a0014862 . بميد  20528071 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ Benning ، S.D ، Patrick ، ​​CJ ، Blonigen ، DM ، Hicks ، BM ، & Iacono ، WG (2005). "تقدير جوانب السيكوباتية من سمات الشخصية الطبيعية" . التقييم . 12 (1): 3-18. دوى : 10.1177 / 1073191104271223 . PMC  2242356 . بميد  15695739 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ Edens ، JF ، Marcus ، DK ، Lilienfeld ، SO ، & Poythress Jr ، NG (2006). "سيكوباتي وليس مختل عقليا: دليل تصنيفي للبنية البعدية للاعتلال النفسي". مجلة علم النفس الشاذ . 115 (1): 131-44. دوى : 10.1037 / 0021-843X.115.1.131 . بميد  16492104 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ مارش ، إيه إيه ، كوزاك ، مينيسوتا ، وأمبادي ، إن. (2007). "التحديد الدقيق لتعابير وجه الخوف يتنبأ بالسلوك الاجتماعي الإيجابي" . العاطفة . 7 (2): 239-51. دوى : 10.1037 / 1528-3542.7.2.239 . PMC  2743452 . بميد  17516803 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ Masui ، K. ، Iriguchi ، S. ، Nomura ، M. ، & Ura ، M. (2011). "مقدار العقاب الإيثاري للإشباع العاطفي اللاحق للمشاركين المصابين باعتلال نفسي أولي". الشخصية والاختلافات الفردية . 16 (7): 44. دوى : 10.1016 / j.paid.2011.07.006 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ Bartels، DM، & Pizarro، DA (2011). "عدم قياس الأخلاق: سمات الشخصية المعادية للمجتمع تتنبأ بالاستجابات النفعية للمعضلات الأخلاقية" (PDF) . الإدراك . 121 (1): 154-61. دوى : 10.1016 / j.cognition.2011.05.010 . بميد  21757191 .صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين ( رابط )

^ فان دير ليندن ، س. (2011). "ارتفاع المساعد: لماذا من الجيد أن تعطي" (PDF) . مجلة أودي . 8 (6): 25-26.

^ كيلتنر ، داشر ؛ كوغان ، ألكسندر ؛ بيف ، بول ك. زحل ، سارينا آر (2014). "إطار التقييمات الاجتماعية والثقافية والقيم والعواطف (SAVE) للرفاهية الاجتماعية: العمليات الأساسية من الجين إلى Meme". المراجعة السنوية لعلم النفس . 65 : 425-60. دوى : 10.1146 / annurev-psych-010213-115054 . بميد  24405363 .

^ رومان ، لوس أنجلوس ؛ ليندسي ، كيه. مور ، شبيبة ؛ شوميكر ، أل (1999). "العاملون الصحيون المجتمعيون: دراسة مبدأ العلاج المساعد". ممرض الصحة العامة . 16 (2): 87-95. دوى : 10.1046 / j.1525-1446.1999.00087.x . بميد  10319658 .

^ جريدانوس ، إي ؛ إيفرال ، آر دي (2010). "العلاج المساعد في مجتمع منع الانتحار عبر الإنترنت". المجلة البريطانية للتوجيه والإرشاد . 38 (2): 191-204. دوى : 10.1080/03069881003600991 .

^ باسيني ، ستيفانو ؛ دافيد مورسيلي (2011). "باسم الديمقراطية: العصيان والمواطنة ذات القيمة". مجلة المجتمع وعلم النفس الاجتماعي التطبيقي . 21 (3): 255-267. دوى : 10.1002 / كاسب .1091 .

^ بيرت ، ستيجن ؛ Sunčica Vujić (2016). "هل يدفع للرعاية؟ المشاركة الاجتماعية الإيجابية وفرص العمل" (PDF) . سلسلة أوراق مناقشة IZA . 9649 . تم الاسترجاع 27 فبراير 2016 .

قراءة متعمقة

أيزنبرغ ، نانسي ؛ بول هنري موسين (1989-08-25). جذور السلوك الاجتماعي عند الأطفال . صحافة جامعة كامبرج. رقم ISBN 978-0-521-33771-7.

زيمرمان ، باربرا ج. غاري دي ليفي (2000). "تنبؤات الإدراك الاجتماعي للسلوك الإيجابي تجاه أطفال العرق المتماثل والبديل بين طلاب ما قبل المدرسة البيض. (البيانات الإحصائية متضمنة)" . علم النفس الحالي . 19 (3): 175. دوى : 10.1007 / s12144-000-1014-8 .

السلوك الاجتماعي الإيجابي. مقتطف من "المزيد عن الكرم: إضافة لمراجعات الأدب عن الكرم وعلم النفس الاجتماعي والعمل الخيري" ، جامعة نوتردام ، 7 يوليو 2009

بينر ، لويس أ ؛ دوفيديو ، جون ف. بيليفين ، جين أ ؛ شرودر ، ديفيد أ (2005). "السلوك الإيجابي: وجهات نظر متعددة المستويات". المراجعة السنوية لعلم النفس . 56 : 365-92. دوى : 10.1146 / annurev.psych.56.091103.070141 . بميد  15709940 .

باتريك ، كريستوفر ج. (2006). كتيب السيكوباتية . نيويورك ، الولايات المتحدة: مطبعة جيلفورد. ص. 651.

باتشيلو ، إم ؛ فيدا ر سيرنيجليا ل. ترامونتانو سي ؛ كول إي (2013). "سيناريو المساعدة ذو التكلفة العالية: دور التعاطف والتفكير الاجتماعي الإيجابي وفك الارتباط الأخلاقي في مساعدة السلوك". الشخصية والاختلافات الفردية . 55 : 3-7. دوى : 10.1016 / j.paid.2012.11.004 .

أنتوني بيجلان (2015) تأثير التنشئة: كيف يمكن لعلم السلوك البشري أن يحسن حياتنا وعالمنا. نيو هاربينجر ، أوكلاند ، كاليفورنيا ، الولايات المتحدة.

روابط خارجية

صفحة السلوك الاجتماعي ، وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية ، إدارة الأطفال والعائلات

السلوك الإيجابي ، PsychWiki.com

تقرير إعلامي يصف السلوك الاجتماعي الإيجابي

مقابلة NPR مع تعليق على السلوك الاجتماعي الإيجابي من David Sloan Wilson ، 28 أغسطس 2011 ، 7 دقائق.

معهد الخير الأكبر: البحث عن الإيثار والتعاطف والسلوك الاجتماعي

[1] ، changeminds.org http://changingminds.org/explanations/theories/prosocial_behavior.htm

prosocial.world

معهد التطور ، https://evolution-institute.org